أكد أصحاب محلات الملابس الجاهزة، أن الأسعار ارتفعت بنسبة تتراوح بين 30% إلى 35% عن العام الماضى قبل دخول عيد الأضحى، وهو ما يؤثر على حركة البيع والشراء فى السوق فى الفترة الحالية، بينما تشهد محلات ملابس الأطفال انتعاشة كبيرة هذه الأيام، بخلاف الملابس "الحريمى" فنسبة الحركة لا تتعدى الـ50%.
وقال أحمد السعيد "صاحب محل ملابس"، إن سوق الملابس فى مصر يعتمد على ثلاثة محاور مهمة هى ملابس "الأطفال"، وملابس "الحريمى"، وملابس "الرجال"، لافتاً إلى أن الانتعاش يكون فى ملابس الأطفال نتيجة للطلب المتزايد عليها قبل العيد، رغم ارتفاع الأسعار هذا العام.
وأضاف سعيد، يلى ذلك سوق الملابس الحريمى الذى تخطى نسبه الركود بـ50%، أما الملابس الرجالى فتعانى من ركود كبير لضعف الإقبال عليها، مشيراً إلى أن ارتفاع الأسعار جاء نتيجة موسم العيد ورغبة التجار فى تعويض خسائرهم نتيجة لتلاحم المواسم خلال العام، مضيفاً أن نسبة الارتفاع تتجاوز 30% عن العام الماضى.
بينما قال أحمد هارون تاجر، معظم الملابس المعروضة داخل سوق الملابس فى مصر مستوردة، ونتيجة لزيادة الجمارك، وزيادة أسعار القطن، أدى ذلك إلى ارتفاع الأسعار بنسبة كبيرة.
وعن الاستعداد للعيد، قال هارون قمنا باستيراد المنتجات القطنية والشتوية، وذلك لرغبة المستهلك فى شراء ملابس العيد والشتوية معاً، توفيراً منه، نظراً لارتفاع الأسعار، لافتاً إلى أن تردى الأحوال الاقتصادية للأسر المصرية فى الأونة الأخيرة أثر بشكل سلبى على باقى الأسواق.
وقال سامى أنور صاحب محل ملابس، بدأت نسبة الإقبال فى التزايد، نظراً لقدوم العيد، خاصة على الملابس والمنتجات القطنية لدخول الموسم الشتوى، مضيفاً أن "موسم الملابس الصيفية انتهى سوقة حتى لو قمنا بعمل خصم 60%".
وقال أحمد السعيد "صاحب محل ملابس"، إن سوق الملابس فى مصر يعتمد على ثلاثة محاور مهمة هى ملابس "الأطفال"، وملابس "الحريمى"، وملابس "الرجال"، لافتاً إلى أن الانتعاش يكون فى ملابس الأطفال نتيجة للطلب المتزايد عليها قبل العيد، رغم ارتفاع الأسعار هذا العام.
وأضاف سعيد، يلى ذلك سوق الملابس الحريمى الذى تخطى نسبه الركود بـ50%، أما الملابس الرجالى فتعانى من ركود كبير لضعف الإقبال عليها، مشيراً إلى أن ارتفاع الأسعار جاء نتيجة موسم العيد ورغبة التجار فى تعويض خسائرهم نتيجة لتلاحم المواسم خلال العام، مضيفاً أن نسبة الارتفاع تتجاوز 30% عن العام الماضى.
بينما قال أحمد هارون تاجر، معظم الملابس المعروضة داخل سوق الملابس فى مصر مستوردة، ونتيجة لزيادة الجمارك، وزيادة أسعار القطن، أدى ذلك إلى ارتفاع الأسعار بنسبة كبيرة.
وعن الاستعداد للعيد، قال هارون قمنا باستيراد المنتجات القطنية والشتوية، وذلك لرغبة المستهلك فى شراء ملابس العيد والشتوية معاً، توفيراً منه، نظراً لارتفاع الأسعار، لافتاً إلى أن تردى الأحوال الاقتصادية للأسر المصرية فى الأونة الأخيرة أثر بشكل سلبى على باقى الأسواق.
وقال سامى أنور صاحب محل ملابس، بدأت نسبة الإقبال فى التزايد، نظراً لقدوم العيد، خاصة على الملابس والمنتجات القطنية لدخول الموسم الشتوى، مضيفاً أن "موسم الملابس الصيفية انتهى سوقة حتى لو قمنا بعمل خصم 60%".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ممكن تقدروا تشاركوا معانا و تقولوا لنا رأيكو فى موضوعاتنا