ايا عبداً كم يراك الله عاصيا .. حريصا على الدنيا وللموت ناسيا
انسيت لقاء الله واللحد والثرى .. ويوما عبوسا تشيب منه النواصيا
لو أن المرء لم يلبس ثيابا من التقى .. تجرد عُريانا ولو كان كاسيا
ولو دامت الدنيا لاهلها .. لكان رسول الله حيا وباقيا
ولكنها تفنى ويفنى نعيمها وتبقى الذنوب والمعاصي كما هي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ممكن تقدروا تشاركوا معانا و تقولوا لنا رأيكو فى موضوعاتنا