وقفت امرأة قبيحة على دكان عطار , فلما نظر إليها قال : " واذا الوحوش حشرت "
فقالت له المرأة : " وضرب لنا مثلا ونسي خلقه "
----------------------------------------------------------------------------الرد الجميل
وجد الحجاج على منبره مكتوباً : " قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار " سورة الزمر آية 8
فكتب تحته : " قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور " سورة ال عمران آية 119
وجد الحجاج على منبره مكتوباً : " قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار " سورة الزمر آية 8
فكتب تحته : " قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور " سورة ال عمران آية 119
----------------------------------------------------------------------------
نصيحة
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني ( أي أنصحني )
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
نصيحة
ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني ( أي أنصحني )
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
سين وجيم
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :
- كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف ..
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ :وماذا قصدت ؟
فقال الشاب :كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب :لم أرد هذا !
فقال الشيخ :فما أردت ؟
فقال الشاب :ماسنك ؟
فقال الشيخ :من العظم .
فقال الشاب :كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل .
فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني .
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :
- كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف ..
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ :وماذا قصدت ؟
فقال الشاب :كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل .
فقال الشاب :لم أرد هذا !
فقال الشيخ :فما أردت ؟
فقال الشاب :ماسنك ؟
فقال الشيخ :من العظم .
فقال الشاب :كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل .
فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني .
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
--------------------------------------------------------------كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , و كان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً و كانت امرأته حسناء
فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً و حسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟
قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة
فقالت : أبشر فإني و إياك في الجنة !!!
قال : و من أين علمت ذلك ؟؟
قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , و أنا أُبتليت بمثلك فصبرت و الصابر و الشاكر في الجنة
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
قيل لحكيم: أي الأشياء خير للمرء؟
قال: عقل يعيش به
قيل: فإن لم يكن
قال: فإخوان يسترون عليه
قيل: فإن لم يكن
قال: فمال يتحبب به إلى الناس
قيل: فإن لم يكن
قال: فأدب يتحلى به
قيل: فإن لم يكن
قال: فصمت يسلم به
قيل: فإن لم يكن
قال: فموت يريح منه العباد والبلاد
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال:ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به
فقال السائل: أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي: ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع:أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر إن أقللت
علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري إذا خلا في الطريق تدفق
وإذا أكثر الزحام ترفق
فقال له البائع: دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك
_________________________________________
الاشتراكية
سألوا أديب ايرلندا الساخر برنارد شو عن معنى اشتراكية .. فأجاب وهو يشير الى رأسه الصلعاء وذقنه الكثيفة :
غزارة في الإنتاج وسوء في التوزيع
سألوا أديب ايرلندا الساخر برنارد شو عن معنى اشتراكية .. فأجاب وهو يشير الى رأسه الصلعاء وذقنه الكثيفة :
غزارة في الإنتاج وسوء في التوزيع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ممكن تقدروا تشاركوا معانا و تقولوا لنا رأيكو فى موضوعاتنا