في داخلي أحمل هموماً ثقيلة
وتتناثر أحاسيس متضاربة ,
في داخلي تتبعثر كلمات كثيرة ....
ونهر طويل من المشاعر المتداخلة
.
في داخلي بئرٌ عميقٌ من الأحزان ,
وفيضان حب جارف ليس له عنوان
.
هل تستطيع الشمس أن تأبى يوماً فلا تسطع ؟؟
كذلك عمري إن مر يوماً في غيابك
,
هل يمكن للأرض أن تكف يوماً عن الدوران ؟
كذلك قلبي إن عاش يوماً دون حبك
,
هل إستطاع الكون أن يختل في لحظة ؟
كذلك نبضي إن عجز أن يهتف يوماُ بإسمك
.
وهل تتساقط الأمطار حقاً من جدران المنازل ؟
كذلك أرى عندما تحرمني من رؤياك
,
هل تصرخ النجوم ويواسيها القمر ؟
كذلك أسمع دوماً عندما أتلهف لقائك
,
هل تتصارع الساعات والدقائق أحياناً ؟
كذلك أرجو عندما أشعر بالوحشة في غيابك
.
وهل يمتلىء الوجود عطوراً و أزهاراً وأفراح ؟
كذلك يكون عندما تسـعـدني بعـودتك
إذا كان الحبُ يعجزعن العطاء حين يراك
فماذا افعل أنا فى أحضانك الدافئة ؟
.
وإذا كان العشقُ يفنى ولا يفنى من قلبى هواك
فكيف يكون حبى لك ناراً هادئة ؟
.
وإذا كانت أسمى معانى الحب تحتار فى معناك
فكيف أعبر لك عن عشقى بكلمات صائبة ؟
.
وإذا كانت الأحبة تخجل من ذكراك
فمن أكون أنا فى سمائك الشاسعة ؟
.
يا من علمت الحب كيف يذوب
.
يا من سلمت العشق مفاتيح القلوب
.
يا من حيرت قلبى وعقلى
.
إرحمنى و عد إلىَ
فإننى أذوب
أتساءل إن كنت تسمعنى فى صمتى ؟؟
فإننى عندما أصمت أتحدث كثيراً .... كثيراً,
أتعجب هل ترى مابقلبى !!؟
فإن داخل صدرى عتاباً طويلاً ....
أشتاق إليك حبيباً ...
وأحتاجك كثيراً ... صديقاً ...
وطبيباً,
بلمساتك تمحو أحزانى ....
وتذوب فى أحضانك كل همومى ,
فى عيناك أرى بريق الحياة ...
وأرى نهاية آلامى ,
هل تشتاق وتتلهف وتذوب ؟؟
هل تحيا من أجلى ؟؟
هل أسكن قلبك مثلما تفيض أنت فى قلبى ؟؟
يا حبيب قلبى
إنى أنتظرك لتعود قريباً كما كنت .....
حبيباً
وإختفت كل الحروف ,
وإنتهي عهد الكلام ,
ما عدت أجد معاني تعبر عما بداخلي من غرام ,
في كل يوم أشتاق أكثر ,
وأحب أكثر ,
وأذوب أكثر
وفي كل مرة أعبر له عن عشقي ...
فلا أجد رداً
قلت كثيراً ........
إني أحب وأعشق
إني أتلهف وأتنفس هواة
,
قلت الحياة لا تستمر دون رؤياه
قلت إنني في كل صباح أذوب ,
وقلت هل تعلم أني في كل مساءٍ أحتضر ,
وكثيراً قلت ............ أنتظرك ,
دوماً أراك في صحوى و منامى
أحتاج حضنك و حنانك ,
رقتك , وعذوبتك
وصرخت كثيراً.....
إرجع إلي ....
فلا حياة من دونك
وتوسلت دموعي كثيراً إليه ,
وتلهفت عيوني و قلبي عليه ,
وبرغم كل ما قيل ...... لم يعود
وبرغم كل آهاتي ...... لم يستجيب
وبرغم كل الحب ...... لم يشتاق
وبرغم كل الشوق .... لم يأتي إلي
وطال الغياب .........
ويأس الإنتظار , وإحتارت الكلمات
وضاعت المعاني , وإختلطت المشاعر والأفكار ,
وإنطفئت البسمات , وجفت ينابيع الحياة
فإمتنعت عن الكلام
كلما رأيتَ غيومآ فى سمائى .....
قلبى ينفطر......
وأتساءل :
أين ذهب الحب ؟
وكلما بحثتُ داخلى ...
دموعى تنحدر......
وأتعجب !!!!!
فالحبُ يملأ القلب
فلماذا ؟
كل هذة الأشواق منى تنهمر
و لا أجد عنده إلا بقايا
من بقايا العشقُ المندثر!!؟؟
كلما أحسست أنى أصبحت عنده كل الحياة
أجده يلقينى فى بحرٍ من الحيرة
فلا أجد فيه إلا صخوراً ,
وحزنآ داكناً ,
وخوفاً من المجهول ,
وألتمس النجاه
أشعر أن الحياة تنطفىء ,
والسعادة تختفى
أخشى أن ينكسر قلبى ......
فلا أرى إلا أشباح .....
وأصير فناء
أخشى أن يأتى يوماً .......
أتنفس فية فلا أجد هواء ,
ولا فى جسدى تسرى الدماء ,
ولا أسمع للنبض نداء
أحبك حتى آخر عمرى ......
ولكنك تقسو ,
فأخشى أن أتعلم منك القسوة .....
فأظلم نفسى ,
ويظل عذابى بلا إنتهاء
أراك تنتظرني .......
و أكاد أجزم أني رأيتك خلف الباب ,
أتلهف بقايا عطرك في أي شيء ,
وأري خطواتك في كل مكان ,
و أجد كلماتك تأسر لساني ,
و أسمع صوتك يحتل أفكاري
,
ما عدت أذكر كم سالت دموعي في غيابك
وكم من ليالٍ قضيتها وحيدة في إنتظارك
,
كل ما أعرفه الآن ......
أن حياتي كلها شتاء قارص
يدفئه شعاع الشمس أحياناً
أين المفر ؟
كلما رأيت زهورً جميلة
أتذكر رقتك
وكلما رأيت نهراً صافياً
أتذكر عذوبتك
وكلما رأيت القمر بدراً
أتذكر وجهك
وكلما زاد إشتياقى إليك
أتذكر محبتك
وكلما غابت الشمس وحل الظلام
أتذكر وحدتى فى أيام سفرك
أين المفر .... يا مالك قلبى
ومتى سيتغير القدر ؟
كيف يمكن للربيع أن يأتى
والشتاء يحاصرة من كل إتجاة ؟
ولماذا لا يقوى الصيف على إذابة الثلوج
وإطلاق سراح المياة ؟
وإلى متى سنظل نصارع ....؟
ومتى ستنتصر الحياة ؟؟؟؟
الكلمة القاتلة
عندما أسمعها ....
يهتز كيانى ,
ويحتبس صوتى ........
وتنساب دموعى ,
حاولت كثيرآ أن أعتاد سماعها ...
حاولت أن أقاوم سريانها فى دمائى ,
وأن أمنع صداها ...... فى ضلوعى
كلما قالها .......
تغيب إبتساماتى ,
وتنهار جدران حياتى .....
وتذوب شموعى ,
كلمةٌ قاتلة .....
تُطفىء ربيعى ,
ويُخَيم ليلٌ داكنٌ فى سمائى ,
إنى مسافر ......
ما أسهل نطقها ,
وما أصعب المعاناه بعدها ,
ماذا أفعل ؟؟؟؟
ألن أجد للوداع واللهفة والشوق دواء؟؟؟
ألن يمر علىَ يوم فى بعاده دون إشتياق ؟؟؟
ما أطول الليالى بدونه ,
وما أقساها غيبة الحبيب .....
وما أحلاها لحظات العوده ....
ونشوة اللقاء
صراع الأحزان
لم أكن أتصور أن يتحول الحب يومآ إلى قضبان
وأن يصير القلب سجنآ عميق القاع
وأن يكون الحبيب هو السجان ,
كيف يقسو إلى هذة الدرجة ...
ويتركنى أصارع الأحزان !!؟
هل القلب الحنون المحب يجد مكانآ فية للهجران !؟
وأى جريمة أعاقب عليها!!
وكيف لحظات السعادة بيننا ......
لا تشفع لدية ....
وتسألة الغفران !!؟
وكيف أحيا دون ماء أو هواء...
عندما يحرمنى من ......
حنانة ... ودفء أحضانة ... ونبض شفتية ,
كيف تكون الحياة ؟؟؟؟؟؟
أيمكن للطائر أن يحيا دون الشجر ؟
وماذا يحدث للنبات لو تأخر هطول المطر ؟
وأين ضحكة عينية .... ولمسة يدية .... ؟
وأين فى حياتنا ضوء القمر ؟؟؟؟؟؟
وتتناثر أحاسيس متضاربة ,
في داخلي تتبعثر كلمات كثيرة ....
ونهر طويل من المشاعر المتداخلة
.
في داخلي بئرٌ عميقٌ من الأحزان ,
وفيضان حب جارف ليس له عنوان
.
هل تستطيع الشمس أن تأبى يوماً فلا تسطع ؟؟
كذلك عمري إن مر يوماً في غيابك
,
هل يمكن للأرض أن تكف يوماً عن الدوران ؟
كذلك قلبي إن عاش يوماً دون حبك
,
هل إستطاع الكون أن يختل في لحظة ؟
كذلك نبضي إن عجز أن يهتف يوماُ بإسمك
.
وهل تتساقط الأمطار حقاً من جدران المنازل ؟
كذلك أرى عندما تحرمني من رؤياك
,
هل تصرخ النجوم ويواسيها القمر ؟
كذلك أسمع دوماً عندما أتلهف لقائك
,
هل تتصارع الساعات والدقائق أحياناً ؟
كذلك أرجو عندما أشعر بالوحشة في غيابك
.
وهل يمتلىء الوجود عطوراً و أزهاراً وأفراح ؟
كذلك يكون عندما تسـعـدني بعـودتك
إذا كان الحبُ يعجزعن العطاء حين يراك
فماذا افعل أنا فى أحضانك الدافئة ؟
.
وإذا كان العشقُ يفنى ولا يفنى من قلبى هواك
فكيف يكون حبى لك ناراً هادئة ؟
.
وإذا كانت أسمى معانى الحب تحتار فى معناك
فكيف أعبر لك عن عشقى بكلمات صائبة ؟
.
وإذا كانت الأحبة تخجل من ذكراك
فمن أكون أنا فى سمائك الشاسعة ؟
.
يا من علمت الحب كيف يذوب
.
يا من سلمت العشق مفاتيح القلوب
.
يا من حيرت قلبى وعقلى
.
إرحمنى و عد إلىَ
فإننى أذوب
أتساءل إن كنت تسمعنى فى صمتى ؟؟
فإننى عندما أصمت أتحدث كثيراً .... كثيراً,
أتعجب هل ترى مابقلبى !!؟
فإن داخل صدرى عتاباً طويلاً ....
أشتاق إليك حبيباً ...
وأحتاجك كثيراً ... صديقاً ...
وطبيباً,
بلمساتك تمحو أحزانى ....
وتذوب فى أحضانك كل همومى ,
فى عيناك أرى بريق الحياة ...
وأرى نهاية آلامى ,
هل تشتاق وتتلهف وتذوب ؟؟
هل تحيا من أجلى ؟؟
هل أسكن قلبك مثلما تفيض أنت فى قلبى ؟؟
يا حبيب قلبى
إنى أنتظرك لتعود قريباً كما كنت .....
حبيباً
وإختفت كل الحروف ,
وإنتهي عهد الكلام ,
ما عدت أجد معاني تعبر عما بداخلي من غرام ,
في كل يوم أشتاق أكثر ,
وأحب أكثر ,
وأذوب أكثر
وفي كل مرة أعبر له عن عشقي ...
فلا أجد رداً
قلت كثيراً ........
إني أحب وأعشق
إني أتلهف وأتنفس هواة
,
قلت الحياة لا تستمر دون رؤياه
قلت إنني في كل صباح أذوب ,
وقلت هل تعلم أني في كل مساءٍ أحتضر ,
وكثيراً قلت ............ أنتظرك ,
دوماً أراك في صحوى و منامى
أحتاج حضنك و حنانك ,
رقتك , وعذوبتك
وصرخت كثيراً.....
إرجع إلي ....
فلا حياة من دونك
وتوسلت دموعي كثيراً إليه ,
وتلهفت عيوني و قلبي عليه ,
وبرغم كل ما قيل ...... لم يعود
وبرغم كل آهاتي ...... لم يستجيب
وبرغم كل الحب ...... لم يشتاق
وبرغم كل الشوق .... لم يأتي إلي
وطال الغياب .........
ويأس الإنتظار , وإحتارت الكلمات
وضاعت المعاني , وإختلطت المشاعر والأفكار ,
وإنطفئت البسمات , وجفت ينابيع الحياة
فإمتنعت عن الكلام
كلما رأيتَ غيومآ فى سمائى .....
قلبى ينفطر......
وأتساءل :
أين ذهب الحب ؟
وكلما بحثتُ داخلى ...
دموعى تنحدر......
وأتعجب !!!!!
فالحبُ يملأ القلب
فلماذا ؟
كل هذة الأشواق منى تنهمر
و لا أجد عنده إلا بقايا
من بقايا العشقُ المندثر!!؟؟
كلما أحسست أنى أصبحت عنده كل الحياة
أجده يلقينى فى بحرٍ من الحيرة
فلا أجد فيه إلا صخوراً ,
وحزنآ داكناً ,
وخوفاً من المجهول ,
وألتمس النجاه
أشعر أن الحياة تنطفىء ,
والسعادة تختفى
أخشى أن ينكسر قلبى ......
فلا أرى إلا أشباح .....
وأصير فناء
أخشى أن يأتى يوماً .......
أتنفس فية فلا أجد هواء ,
ولا فى جسدى تسرى الدماء ,
ولا أسمع للنبض نداء
أحبك حتى آخر عمرى ......
ولكنك تقسو ,
فأخشى أن أتعلم منك القسوة .....
فأظلم نفسى ,
ويظل عذابى بلا إنتهاء
أراك تنتظرني .......
و أكاد أجزم أني رأيتك خلف الباب ,
أتلهف بقايا عطرك في أي شيء ,
وأري خطواتك في كل مكان ,
و أجد كلماتك تأسر لساني ,
و أسمع صوتك يحتل أفكاري
,
ما عدت أذكر كم سالت دموعي في غيابك
وكم من ليالٍ قضيتها وحيدة في إنتظارك
,
كل ما أعرفه الآن ......
أن حياتي كلها شتاء قارص
يدفئه شعاع الشمس أحياناً
أين المفر ؟
كلما رأيت زهورً جميلة
أتذكر رقتك
وكلما رأيت نهراً صافياً
أتذكر عذوبتك
وكلما رأيت القمر بدراً
أتذكر وجهك
وكلما زاد إشتياقى إليك
أتذكر محبتك
وكلما غابت الشمس وحل الظلام
أتذكر وحدتى فى أيام سفرك
أين المفر .... يا مالك قلبى
ومتى سيتغير القدر ؟
كيف يمكن للربيع أن يأتى
والشتاء يحاصرة من كل إتجاة ؟
ولماذا لا يقوى الصيف على إذابة الثلوج
وإطلاق سراح المياة ؟
وإلى متى سنظل نصارع ....؟
ومتى ستنتصر الحياة ؟؟؟؟
الكلمة القاتلة
عندما أسمعها ....
يهتز كيانى ,
ويحتبس صوتى ........
وتنساب دموعى ,
حاولت كثيرآ أن أعتاد سماعها ...
حاولت أن أقاوم سريانها فى دمائى ,
وأن أمنع صداها ...... فى ضلوعى
كلما قالها .......
تغيب إبتساماتى ,
وتنهار جدران حياتى .....
وتذوب شموعى ,
كلمةٌ قاتلة .....
تُطفىء ربيعى ,
ويُخَيم ليلٌ داكنٌ فى سمائى ,
إنى مسافر ......
ما أسهل نطقها ,
وما أصعب المعاناه بعدها ,
ماذا أفعل ؟؟؟؟
ألن أجد للوداع واللهفة والشوق دواء؟؟؟
ألن يمر علىَ يوم فى بعاده دون إشتياق ؟؟؟
ما أطول الليالى بدونه ,
وما أقساها غيبة الحبيب .....
وما أحلاها لحظات العوده ....
ونشوة اللقاء
صراع الأحزان
لم أكن أتصور أن يتحول الحب يومآ إلى قضبان
وأن يصير القلب سجنآ عميق القاع
وأن يكون الحبيب هو السجان ,
كيف يقسو إلى هذة الدرجة ...
ويتركنى أصارع الأحزان !!؟
هل القلب الحنون المحب يجد مكانآ فية للهجران !؟
وأى جريمة أعاقب عليها!!
وكيف لحظات السعادة بيننا ......
لا تشفع لدية ....
وتسألة الغفران !!؟
وكيف أحيا دون ماء أو هواء...
عندما يحرمنى من ......
حنانة ... ودفء أحضانة ... ونبض شفتية ,
كيف تكون الحياة ؟؟؟؟؟؟
أيمكن للطائر أن يحيا دون الشجر ؟
وماذا يحدث للنبات لو تأخر هطول المطر ؟
وأين ضحكة عينية .... ولمسة يدية .... ؟
وأين فى حياتنا ضوء القمر ؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ممكن تقدروا تشاركوا معانا و تقولوا لنا رأيكو فى موضوعاتنا