و كأن العالم اختفى ...
وكأن البشرية تلاشت ...
أكتب الكلمة و أنتظر من يقرأها ...
أتحدث و أبحث عمن يسمعني ...
أتأنق و أرقب من يمدحني ...
أتذمر و لا أجد من يطفح به الكيل مني ...
أفرح و أحزن ... أضحك و أبكي ...
أنام و أستيقظ ... أؤكل و أشرب ...
أمارس شؤوني الحياتية ...
في استقرار في استقلال ...
في عزلة ...
في وحدة ...
بهدوء...
بملل ...
بكآبة ...
برغبة في الفناء !!!
و جميع الحوافز ماتت ...
و كل الأماني انتحرت ...
وكل الأحلام استشهدت ...
أدور في دوامة تدور بي !!!
لا استطيع إيقافها ولا تغييرها و لا الهروب منها ...
و القدر يسلمني إلى مقصلة الوحدة ...
و الوحدة تحرقني في جحيم الأحزان ...
و الأحزان تقودني إلى الهلاك ...
و هلاكي هو انزلاق إلى الهاوية ...
من ينقذني من ينتشلني من ضياعي ؟؟؟
جميع الطرق مسدودة و كل الوسائل محرمة ...
و كل مرغوب ممنوع !!!
أريد نقطة تقاطع ...
لرؤية العالم ...
للتطفل للفضول ...
للاستطلاع للمشاركة ...
للحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاة...
للعيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــش ...
لانتظار الغد ...
و نسيان الأمس ...
في منتصف الحاضر ...
كي أعيش و أحيا حياة طبيعية ...
حياة بها من يكون معي ...
إلى متى أيتها الوحدة ستعاشرينني ...
اختاري ...
إحدى الخيارين ...
أن أقتلك أو تقتلينني !!!
وكأن البشرية تلاشت ...
أكتب الكلمة و أنتظر من يقرأها ...
أتحدث و أبحث عمن يسمعني ...
أتأنق و أرقب من يمدحني ...
أتذمر و لا أجد من يطفح به الكيل مني ...
أفرح و أحزن ... أضحك و أبكي ...
أنام و أستيقظ ... أؤكل و أشرب ...
أمارس شؤوني الحياتية ...
في استقرار في استقلال ...
في عزلة ...
في وحدة ...
بهدوء...
بملل ...
بكآبة ...
برغبة في الفناء !!!
و جميع الحوافز ماتت ...
و كل الأماني انتحرت ...
وكل الأحلام استشهدت ...
أدور في دوامة تدور بي !!!
لا استطيع إيقافها ولا تغييرها و لا الهروب منها ...
و القدر يسلمني إلى مقصلة الوحدة ...
و الوحدة تحرقني في جحيم الأحزان ...
و الأحزان تقودني إلى الهلاك ...
و هلاكي هو انزلاق إلى الهاوية ...
من ينقذني من ينتشلني من ضياعي ؟؟؟
جميع الطرق مسدودة و كل الوسائل محرمة ...
و كل مرغوب ممنوع !!!
أريد نقطة تقاطع ...
لرؤية العالم ...
للتطفل للفضول ...
للاستطلاع للمشاركة ...
للحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاة...
للعيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــش ...
لانتظار الغد ...
و نسيان الأمس ...
في منتصف الحاضر ...
كي أعيش و أحيا حياة طبيعية ...
حياة بها من يكون معي ...
إلى متى أيتها الوحدة ستعاشرينني ...
اختاري ...
إحدى الخيارين ...
أن أقتلك أو تقتلينني !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ممكن تقدروا تشاركوا معانا و تقولوا لنا رأيكو فى موضوعاتنا